من فوائد الشطة ما يلي :-
· إمكانية المساعدة على مكافحة العدوى: إذ يحتوي الفلفل الحار على فيتامين ج الذائب في الماء، والذي يُعدُّ مضاداً قوياً للأكسدة، فهو يُساعد الجسم على التخلص من الجذور الحرة المُسببة للسرطان، بالإضافة إلى أنَّه يُساعد الجسم على مقاومة العوامل المعدية، ومن الجدير بالذكر أنَّ نسبة فيتامين ج في ملعقةٍ كبيرةٍ؛ تُشكّل 108% من الاحتياج اليومي له.
· تقليل ضغط الدم: حيث يحتوي الفلفل الحار على الفولات؛ بالإضافة إلى البوتاسيوم، وكمية قليلة من الصوديوم، ويحافظ هذا التركيب على تدفق الدم بالشكل السليم؛ ويُساهم في انبساط الأوعية الدموية، وخفض ضغط الدم المرتفع.
·إمكانية المساعدة على تَكوُّن كريات الدم الحمراء: إذ يعود ذلك إلى معادن الحديد، والنحاس الموجودة في الفلفل الحار؛ واللّذان يُعدّان ضروريان لتكوّنها؛ بينما يؤدي نقص الحديد إلى وهن العضلات، وفقر الدم، والإعياء.
·إمكانية المساعدة على تحسين الوظائف الإدراكية: حيث إنَّ كمية الأكسجين المناسبة، بالإضافة إلى الحديد في الدماغ تؤدي إلى تقليل خطر الإصابة بالاضطرابات المعرفية؛ كالخرف، ومرض ألزهايمر، وزيادة الأداء المعرفي، ومن الجدير بالذكر أنَّ كمية الحديد التي توجد في الفلفل الحار تؤدي إلى زيادة إنتاج الهيموغلوبين، وزيادة تدفق الدم.
·المحافظة على قوة وحيوية الجلد والشعر: إذ إنَّ استهلاك كمية كافية من فيتامين ج؛ من الممكن أن يُنتج البروتين الأساسيّ الموجود في الجلد والشعر؛ وهو بروتين الكولاجين، ويحافظ عليه، بالإضافة إلى تحسينه لجهاز المناعة.
·تقليل الدهون الثلاثية والكوليسترول في الدم: حيث إنّ الفلفل الحار يزيد من قدرة الجسم على إذابة الفيبرينوجين ، وهو مادة مكمّلة لتكوّن خُثرة الدم، وبالتالي تقليل تجمُّع الصفائح الدموية.